
كل شخص في حياتنا الآن سواء من مدة قصيرة أو طويلة، كان لنا انطباع عندما رأيناه للمرة الأولى، قد يكون هذا الانطباع خاطيء و قد يكون صحيح، الأيام و العشرة و المواقف تُظهر ذلك وقد يعود الانطباع الأول الخاطيء بعد زمن طويل ليثبت صحة حدسك. فكر في علاقاتك و تذكر انطباعك الأول عن أشخاص هذه العلاقات، هل كانت صحيحة أم خاطئة!؟ يُقال قلب المؤمن دليله.. هل دلك قلبك و أعطاك الانطباع الصحيح؟ و أنت كيف كان انطباع الناس عنك للمرة الأولى؟
يصدق حدسي وانطباعي الأول غالباً، خاصة عندما يأتي منعطف في العلاقة أو تصل لنهايتها. أصبحت الآن أثق بالحدس، ولكن أؤجل التصرف بناء عليه أملاً بالحكمة..
إعجابإعجاب
لأن الحكمة هي ضالة المؤمن فنعدو باحثين عنها🤍شكرا غدير
إعجابإعجاب