أمهر المعلمين

مع بدء العام الدراسي و الاستعدادات الجبارة من قبل الطلبة و المعلمين و الأهل وفي المرة الثانية لي مع طفل في مرحلة الروضة، لفت انتباهي معلمات الروضة ومهاراتهن العالية و لطفهن والبال الطويل. اعتاد الناس أن يكون للدكاترة و الأساتذة في الجامعات قدر أكبر من غيرهم لكن المعلمين في المراحل الأولى هم الأعظم لأنهم يتعاملون مع بشر غير مدركين للنظام التعليمي ، شخصيات مختلفة يصعب على الأهل أحيانا التعامل معهم بالشكل المطلوب، أطفال يحتاجون اسلوب معين لتعليمهم..

تحية لكل معلمة ومعلم رياض أطفال و مراحل تأسيسية فأنتم أساس السلم التعليمي و البقية من بعدكم

نجلاء السديري