الاستعدادات ، زحمة الشوارع و المحلات ، ريحة البخور بالدواليب وتفكيرنا بلبس بكرة و انتظار الهدايا و العيديات، لحظات لهفة و أمل و ممكن لحظات حزن للي فقد أهل العيد. ومع ذلك تظل ليلة العيد ليلة أمل و ليلة سهر و حنين . حتى الأرق في ليلة العيد له طعم ثاني.
و يا ليلة العيد آنستينا