ارتياد المقاهي والجلوس على طاولاتها لمراقبة الحياة والتواصل و شرب القهوة ليست عادة حديثة، بل عريقة وهي اسلوب حياة كما اعتاد الروائي العظيم نجيب محفوظ وكان يستلهم الكثير مما كتب من هذه العادة، فهي عادة تأمل و إلهام، فهل رواد المقاهي الآن لديهم نفس الهدف ؟